ـ مرأة1 ـ
حقائق الكتاب والسنة في شأن المرأة كافية شافية موافقة للعقل والفطرة والواقع لا يجوز تأويلها أمام ضغط الواقع بسبب الهزيمة النفسية والحضارية.
ـ مرأة2 ـ
«النساء شقائق الرجال» خلق الله آدم وخلق منه زوجه ليسكن إليها وجعل بينهما مودة ورحمة فهما متفقان في أصل الخلقة مختلفان في بعض الصفات.
ـ مرأة3 ـ
{وليس الذكر كالأنثى} بين الجنسين فروق عضوية ونفسية لا تنكر فمن العدل أن ينشأ فروق حكمية وتنوع وظيفي ومن الظلم المساواة بين المختلفات.
ـ مرأة4 ـ
{ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا} سوى الله بينهما في العمل وسوى بينهما في الجزاء فعدل.
ـ مرأة5 ـ
«استوصوا بالنساء فإنهن خلقن من ضلع» خبر نبوي صادق يدل على وجود عوج طبيعي بنيوي لدى المرأة يوجب على الرجل مراعاته لا إتخاذه مادة للذم والسبة!
ـ مرأة6 ـ
«ناقصات عقل» خبر نبوي صادق فسره بقوله «شهادة امرأتين تعدل شهادة رجل» إشارة إلى أن الرجل أكثر ضبطا واقل تأثراً بالعواطف وليس تهمة لها بالخبل!
ـ مرأة7 ـ
«ناقصات دين» خبر نبوي صادق فسره بقوله «تبيت إحداكن الليالي ذوات العدد لا تصلي ولا تصوم» فهو نقص قدري لا تلام عليه وليس طعنا في الدين!
ـ مرأة8 ـ
{الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم} تشريف وتكليف معاً لا يجوز التفريق بينهما والإستطالة بدعوى القوامة!
ـ مرأة9 ـ
{وعاشروهن بالمعروف} ، {وإن لهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف} ناتج هذا التفضيل البنيوي القدري للرجل مزيد من الواجبات والمسؤوليات والنفقات
ـ مرأة10 ـ
{فالصالحات قانتات حافظات للغيب} صفات المرأة المؤمنة الراضية بقسم الرحمن المعرضة عن وسواس دعاة السفور والفجور وأدعياء تحرير المرأة.
الكاتب: د.أحمد القاضي.
المصدر: موقع همسات.